لمحة بسيطة من عقدٍ كامل من الأنشطة والفعاليات

فيما يلي ستة من مئات الأعمال الفنية التي لا تُنسى والتي أنتجناها ونبعت من القدس خلال العقد المنصرم وخلقت تغييرا يتردد صداه حتى يومنا هذا: 

كل ما نحتاجه كفنانين ومبدعين يعملون في القدس هو الخروج من منازلنا والتجول في المدينة من أجل العثور على الإلهام الذي نبحث عنه. يكفي أن نستمع إلى أصواتها وأن ننظر في وجوه ساكنيها وأن نسير في شوارعها وأزقتها لاكتشاف المزيد من الأحداث والمفاجئات من أجل أن تهب رياح الإبداع في أشرعتنا. 

لقد ترجمنا الواقع اليومي للمدينة إلى أعمال فنية حاولنا من خلالها مرارا و تكرارا بلطف وإصرار التأثير مرة تلو المرة على هذا الواقع.