شاركونا في التعرف على الأشخاص الذين جذبتهم هذه المدينة إليها، وعلى الأخرين الذين أبعدتهم عنها، في جولةٍ إلى مدينةٍ بمثابة ملجإ ومنارة في وسط الظلام.
القدس هي قطعة فنية. لديها كل شيئ. الجَمال والألم. الكمال والجراح. لقد كانت هنا من قبلنا وستبقى للأبد من بعدنا. إننا زوارٌ فيها. نتعلمها . نندهش من رهبتها. جاعلين منها المادة الخام والإلهام لأعمالنا الفنية التي ننتجها من أجلها.
للسنة الرابعة على التوالي ، نقدم لكم ثلاث رحلات لإذابة الحدود ، و التي نقدم فيها أشخاصا و أماكنا من الواقع المقدسيّ الحالي الذين يتطلعون إلى مستقبل وواقع أفضل ، مما يجعلهم حجر الأساس والمادة الخام لرحلاتنا الوثائقية المسموعة المحاطة بالاكتشاف وتعزيز الوعي. كل واحدة من هذه الرحلات الثلاث هي تجربة مثيرة ومدهشة بحدّ ذاتها والتي تأخذنا في جولة بين مساحات الوعي الداخلي إلى أزقّة الواقع والتي تقوم على تنقل المجموعة في أرجاء المدينة شمالا وجنوبا، شرقا وغربا.
********
تعدّ الجولة إلى مدينة بمثابة ميناء بمثابة رحلة بين الداخل والخارج، المقدسيين السابقين والمحاربين القدامى، بين القشور والبذور.
القدس هي ميناء ، إنها بوابة. نحن ندعوكم للحضور والتنقل ، والاستماع إلى الأصداف ، والإبحار بين الأفكار.
أثناء الجولة ، سنضع مرساة في أماكن مختلفة وسيستضيفنا أشخاص لديهم تصور أكثر مرونة عن القدس ، لأنهم يسافرون باستمرار من وإلى مختلف الأماكن.
سوف نسمح لاشخاص جدد باشعال منارة القدس في قارات أخرى. سوف نغمر أنفسنا في المياه العاصفة ونتركها عند الحاجة ونمشي على الأمواج من الساحل إلى الساحل.
*مدّة الجولة خمس ساعات.
القدس هي قطعة فنية. لديها كل شيئ. الجَمال والألم. الكمال والجراح. لقد كانت هنا من قبلنا وستبقى للأبد من بعدنا. إننا زوارٌ فيها. نتعلمها . نندهش من رهبتها. جاعلين منها المادة الخام والإلهام لأعمالنا الفنية التي ننتجها من أجلها.
للسنة الرابعة على التوالي ، نقدم لكم ثلاث رحلات لإذابة الحدود ، و التي نقدم فيها أشخاصا و أماكنا من الواقع المقدسيّ الحالي الذين يتطلعون إلى مستقبل وواقع أفضل ، مما يجعلهم حجر الأساس والمادة الخام لرحلاتنا الوثائقية المسموعة المحاطة بالاكتشاف وتعزيز الوعي. كل واحدة من هذه الرحلات الثلاث هي تجربة مثيرة ومدهشة بحدّ ذاتها والتي تأخذنا في جولة بين مساحات الوعي الداخلي إلى أزقّة الواقع والتي تقوم على تنقل المجموعة في أرجاء المدينة شمالا وجنوبا، شرقا وغربا.
********
تعدّ الجولة إلى مدينة بمثابة ميناء بمثابة رحلة بين الداخل والخارج، المقدسيين السابقين والمحاربين القدامى، بين القشور والبذور.
القدس هي ميناء ، إنها بوابة. نحن ندعوكم للحضور والتنقل ، والاستماع إلى الأصداف ، والإبحار بين الأفكار.
أثناء الجولة ، سنضع مرساة في أماكن مختلفة وسيستضيفنا أشخاص لديهم تصور أكثر مرونة عن القدس ، لأنهم يسافرون باستمرار من وإلى مختلف الأماكن.
سوف نسمح لاشخاص جدد باشعال منارة القدس في قارات أخرى. سوف نغمر أنفسنا في المياه العاصفة ونتركها عند الحاجة ونمشي على الأمواج من الساحل إلى الساحل.
*مدّة الجولة خمس ساعات.
إقرأ المزيد
أقرأ أقل